أ. خلود الخلاقي

تجلب خلود الخلاقي إلى شركة تأييد خبرة تمتد لأكثر من 17 عامًا في القيادة الاستراتيجية عبر الحكومة والمنظمات متعددة الأطراف والمجتمع المدني، مما يمنحها موقعًا فريدًا لدفع رسالة الشركة نحو تحقيق تنمية مستدامة وذات أثر ملموس تتماشى مع رؤية السعودية 2030.

 تُمكّن خبرتها في تعزيز أجندات التحول الوطني من خلال الدبلوماسية والتصميم المؤسسي الاستراتيجي شركة تأييد من التعامل مع بيئات السياسات المعقدة وضمان الحصول على دعم حيوي من أصحاب المصلحة لمبادراتها.
وقدرتها المثبتة على بناء تحالفات استراتيجية مع وكالات الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمستثمرين تعود بالنفع المباشر على تأييد من خلال توسيع شبكة شركائها وتعزيز قدرتها على جذب التمويل المتكامل. 

من خلال ابتكار نماذج تمويل تربط الاستثمارات المالية بالنتائج القابلة للقياس، تضمن خلود أن تحقق مشاريع تأييد أثرًا اجتماعيًا وبيئيًا ملموسًا، إلى جانب عوائد استثمار واضحة، مما يعزز من مصداقية الشركة واستدامتها على المدى الطويل.

يقود نهج خلود في دمج مبادئ الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG)، والقدرة على التكيف مع المناخ، والسياحة التجديدية في استراتيجيات التنمية التزام تأييد بالاستدامة والابتكار. كما أن مهارتها في إنشاء نماذج تأثير استباقية واستراتيجيات تركز على الإرث تبني الثقة مع أصحاب المصلحة وتضمن توافق مبادرات تأييد مع المعايير الدولية والأولويات الوطنية، مما يعزز فعالية المشاريع وسمعة الشركة.

وفي دورها في شركة تأييد، تُسهم خبرة خلود المتعددة في استراتيجيات الأثر الاجتماعي-الاقتصادي والسياسات العامة والابتكار الاجتماعي والاتصال الاستراتيجي في تعزيز التعاون بين القطاعات والتميز التشغيلي. وهي تضمن أن تتناغم برامج تأييد مع الأبعاد الثقافية والبيئية والاقتصادية—مما يدفع التنمية الشاملة ويُرسخ خلق القيمة المستدامة بما يتماشى مع أهداف التحول في المملكة العربية السعودية.